وفي مثل هذه الحالات، من المرجح أن تظهر على المصابين أعراض أقل حدّة.
يمكنك مراجعة قواعد ولايتك لمعرفة الحد الأقصى للتجمعات في هذا.
الجرعة المعززة مهمة جدًا في العديد من الأمراض، مثل لقاحات شلل الأطفال والإلتهاب الكبدي من النوع أ و ب ولكن المشكلة الآن في طريقة تنظيم تلك الجرعة، هل سيتم أخذها بعد عدة أيام من الجرعة الثانية أم لها موعد محدد؟ وهل تم الكشف عن أثارها الجانبية، خاصة وأنها تعتبر كجرعة إضافية قد تضر أصحاب الأمراض المزمنة؟ أظن أننا سنبقى نأخذ هذه الجرعات الى حين إيجاد لقاح فعلي للوباء، وبعد اشهر سنسمع عن الجرعة الرابعة في بعض البلدان، لكن في بلدي لم يتم تصريح بالجرعة الثالثة، حتى وزارة الصحة لم تتحدث عنها لانها عالقة في توفير الجرعات الاولى والثانية.
والأمر المهم هو تلقّي اللقاح ومواصلة الإجراءات الرامية إلى تقليص انتشار الفيروس — مما يساعد في تقليص فرص حدوث طفرات في الفيروس — بما في ذلك التباعد البدني، وارتداء الكمامات، والتهوية الجيدة، وغسل الأيدي بانتظام، والحصول على رعاية صحية مبكراً فيما إذا ظهرَتْ عليك أعراض المرض.