في ظروف المرحلة الحالية التي تمر بها سورية ينبغي على إعلامنا في خطابه أن يكون مؤثراً وقادراً على نشر الترابط والتماسك الاجتماعي بين جميع أفراد المجتمع، فليس أمام المتلقي نوافذ إعلامية كثيرة تهتم بالشأن السوري ليستفيد منها وتجذبه وسط هذا التفكك الاجتماعي، فالفرصة مناسبة قوية لتعزيز التماسك الاجتماعي.
ومعلوم أن النظرية الليبرالية تستند على مبدأ حرية الفرد دعه يعمل دعه يمر.
المستقبل يستلم الرسالة من قناة التوصيل فتصطدم بحواسه الخمسة، وتقوم أحد تلك الحواس استلهام الرسالة وتحويلها من رموز الى معان، عندها يدرك المستقبل المضامين التي رغب المرسل من ايصالها إليه.
تصنيف الإعلام حسب الملكية: ملكية الدولة: وهي ثلاثة أنماط، ص49-51 الأول ملكية الدولة وسيطرة الحكومة مباشرة على وسائل الإعلام إدارة ووتعيناً وتحديداً للسياسة التحريرية، كما هو في الصين الشعبية.