وعلى هذا الأساس تُصنّف الدروس الخصوصية عبر الإنترنت إلى: أولًا: التدريس الخصوصي المتزامن يعتمد بث دروس خصوصية بصورة متزامنة عبر الإنترنت على الاتصال المباشر بين المعلم والمتعلم، إذ يتم التواصل بينهما في الوقت نفسه.
كما أن الطلب المرتفع من جانب أصحاب العمل لمن يملكون المهارات الرقمية زاد جداً، والذي يوضح أن المهارات الرقمية هي مهارة أساسية بل وإلزامية بين الكثير من الدراسات والوظائف المتنوعة، كما أن توفرها أيضًا بمستوى عالي وتمكن أكبر بالقدرة الرقمية يعد أكثر أمانًا للموظفين من حيث الترقيات ومن حيث للطلاب، لذا تتجه بعض المؤسسات حالياً لتدريبات واسعة للعاملين لاكتساب تلك المهارات.