فصل المقال فيما آلت إليه الأحوال!
د. محمّد محمّد خطّابي: فصلُ المَقال فيما آلتْ إليهِ الأحْوَال!
ص208
؟ فقال لهم إنّها تذكّره بحال الدّنيا، تارة فوق، وطوراً تحت ، وأردف قائلا: أنظروا إلى حالي أين كنت بالأمس، وأين أصبحت اليوم.
.