فهذا الأسلوب جعل الفتيات في المسلسل يتناوبن على لعب دور الضحية والجلّاد درامياً، وأَسقَط عن الشخصيات المحيطة بهن السمات الإنسانية، فتحولت لأدوات اجتماعية وحشية يسهل استثمارها.
هذا التركيز الذي اقتصر على الشخصيات الرئيسية وأغفل العوالم المحيطة بها، أدى إلى خلق مشكلة كان يتوجب على صنّاع المسلسل تلافيها.