فيك الشهامه نابعه من مباديك وفيك الكرم ميزه وطبع وعوايد الكفووو فوق المعالي دايم احتلها لاجيت ترقى مكانه ماتحصل طريق تجف الاقلام في مدح الكفو كلها محال تلقى قصيده في جنابه تليق انت من جمعنا على الحب والوفاء عسى ما انحرم من جودك يا عمي الغالي.
وقيل : إن المراد إن هي إلا عذابك ، عن ابن عباس.
اللهم انصر دينك وكتابك وسنة نبيك محمد - صلى الله عليه وسلم - وعبادك المؤمنين المجاهدين الصادقين.
وما قيل : إن ظاهر الحال أن تكون هذه القصة مغايرة للمتقدمة إذ لا يليق بالفصاحة ذكر بعض القصة ثم النقل إلى أخرى ثم الرجوع إلى الأولى فإنه اضطراب يصان عند كلامه.