وبهذا يكون الفريق الطبّي بقيادة البروفيسور عايض القحطاني قد أكمل برنامجه العلاجي لينهي آخر ذكريات السمنة من على جسد خالد الشاعري حتى ينطلق بجسدٍ أكثر رشاقة.
كانت عملية تكميم وكنت متخوفة منها بس بعد الاستشارة استخرت وسويتها وماني ندمانه ابدا الحمدلله ما كان فيها أي شي يخوف والان اموري تمام وملتزمة بالنظام الغذائي اللي اعطوني ياه.