وأمّا قوله: {إن شاء الله} لأنه لا حركة ولا سكون إلا بمشيئة الله تكون.
وَوَدَّ المفسدون في الأرض لو اجتاحت حُمَّى الاختلاط كل المجالات حتى تصل إلى المدارس والجامعات!! فحريّ بالشباب المسلم الناشىء اليوم أن يأخذ العبرة العظيمة من هذه القصة وأن يكون نِعم العون لأبيه على تنفيذ أوامر الله سبحانه وتعالى، وأن يكون بارًّا بأمّه وأبيه عملاً بقوله تعالى:{ وبالوالدين إحسانا}.