.
كانت البلاد تعتبر كدولة تابعة، وليست ولاية عثمانية.
فالسفن الأوروبية كانت أكثر أمانًا وسرعة، وتمتلك تقنيات أعلى.
بحلول القرن 18، تراجعت أهمية الباشا أمام أهمية البكوات المماليك؛ فقد كان هناك منصبين: — اللذين كانا حكراً على المماليك — مثـَّلا الرئاسة الحقيقية للمجتمع.