سورة المجادله من ٧ الى ١١ - سورة المجادلة

الى ٧ ١١ من المجادله سورة سورة المجادلة

ص260

الى ٧ ١١ من المجادله سورة ٥٨

الى ٧ ١١ من المجادله سورة أسباب نزول

والصافات صفا ﴿١﴾ فالزاجرات زجرا ﴿٢﴾ فالتاليات ذكرا ﴿٣﴾ إن إلهكم لواحد ﴿٤﴾ رب السماوات والأرض وما بينهما ورب المشارق ﴿٥﴾ إنا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب ﴿٦﴾ وحفظا من كل شيطان مارد ﴿٧﴾ لا يسمعون إلى الملإ الأعلى ويقذفون من كل جانب ﴿٨﴾ دحورا ولهم عذاب واصب ﴿٩﴾ إلا من خطف الخطفة فأتبعه شهاب ثاقب ﴿١٠﴾ فاستفتهم أهم أشد خلقا أم من خلقنا إنا خلقناهم من طين لازب ﴿١١﴾ بل عجبت ويسخرون ﴿١٢﴾ وإذا ذكروا لا يذكرون ﴿١٣﴾ وإذا رأوا آية يستسخرون ﴿١٤﴾ وقالوا إن هذا إلا سحر مبين ﴿١٥﴾ أإذا متنا وكنا ترابا وعظاما أإنا لمبعوثون ﴿١٦﴾ أوآباؤنا الأولون ﴿١٧﴾ قل نعم وأنتم داخرون ﴿١٨﴾ فإنما هي زجرة واحدة فإذا هم ينظرون ﴿١٩﴾ وقالوا يا ويلنا هذا يوم الدين ﴿٢٠﴾ هذا يوم الفصل الذي كنتم به تكذبون ﴿٢١﴾ احشروا الذين ظلموا وأزواجهم وما كانوا يعبدون ﴿٢٢﴾ من دون اللـه فاهدوهم إلى صراط الجحيم ﴿٢٣﴾ وقفوهم إنهم مسئولون ﴿٢٤﴾

الى ٧ ١١ من المجادله سورة تفسير سورة

ص273

الى ٧ ١١ من المجادله سورة سورة المجادلة

مراح لبيد لكشف معنى القرآن المجيد

الى ٧ ١١ من المجادله سورة أسباب نزول

الى ٧ ١١ من المجادله سورة سورة المجادلة

فضل سورة المجادلة

الى ٧ ١١ من المجادله سورة ص580

الى ٧ ١١ من المجادله سورة اسباب نزول

سورة المجادلة

الى ٧ ١١ من المجادله سورة سورة المجادلة

سورة المجادلة : الاستاذ برهیزکار

وَأَمَّا الْقِرَاءَةُ الرَّابِعَةُ وَهِيَ قِرَاءَةُ الْحَسَنِ فَالْأَوَّلَانِ مَرْفُوعٌ بِاسْتَحَقَّ.

  • والأشياء كلهافي العرش كحلقة في فلاة ، وإن لله ملكا يقال له حزقائيل ، له ثمانية عشر ألف جناح، ما بين الجناح إلى الجناح خمسمائة عام ، فخطر له خاطر ، هل فوق العرش شيء؟ فزادهالله مثلها أجنحة أخرى ، فكان له ست وثلاثون ألف جناح ، ما بين الجناح ، إلىالجناح خمسمائة عام ، ثم أوحى الله إليه : أيها الملك طر ، فطار مقدار عشرين ألفعام ، لم ينل رأسه قائمة من قوائم العرش ، ثم ضاعف الله له في الجناح والقوة وأمرهأن يطير ، فطار مقدار ثلاثين ألف عام ، ولم ينل أيضا ، فأوحى الله إليه : أيها الملك، لو طرت إلى نفخ الصور مع أجنحتك وقوتك لم تبلغ إلى ساق العرش.

سورة المجادلة : الاستاذ برهیزکار

قلت: يا نبي الله شيخ كبير ما به من صيام.

  • والهمزة للاستفهام التقريري ولم حرف نفي وقلب وجزم وتر فعلمضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه حذف حرف العلة والفاعل مستتر تقديره أنت وإلى الذينمتعلقان بتر وجملة نهوا لا محل لأنها صلة الموصول ونهوا فعل ماض مبني للمجهولوالواو نائب فاعل وعن النجوى متعلقان بنهوا ، ثم حرف عطف للترتيب مع التراخيويعودون فعل مضارع مرفوع ، وعدل عن صيغة الماضي المناسبة للعطف لسر لطيف وهواستحضار صورة العود وتجدده وتجسيده ، ولما متعلقان بيعودون وجملة نهوا صلة وعنهمتعلقان بنهوا وَيَتَناجَوْنَبِالْإِثْمِ وَالْعُدْوانِ وَمَعْصِيَةِ الرَّسُولِ الواو عاطفة ويتناجون فعل مضارع معطوف على يعودون ، وفيصيغة المضارع ما تقدم آنفا من تجسيد واستحضار وتجدد ، وبالإثم متعلقان بيتناجونوالعدوان عطف على الإثم ومعصية الرسول عطف أيضا وَإِذا جاؤُكَحَيَّوْكَ بِما لَمْ يُحَيِّكَ بِهِ اللهُ الواو عاطفة وإذا ظرف لما يستقبل من الزمن وجملة جاءوكفي محل جر بإضافة الظرف إليها والواو فاعل والكاف مفعول به وجملة حيّوك لا محل لهامن الإعراب لأنها جواب شرط غير جازم وبما متعلقان بحيّوك أي خاطبوك ولم حرف نفيوقلب وجزم ويحيك فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه حذف حرف العلة والكاف مفعول به والله فاعل أي بما لم يشرّعه الله ويأذن به ، وفي المصباح : «وحيّاه تحيةأصله الدعاء بالحياة ومنه التحيات لله أي البقاء وقيل الملك ثم كثر حتى استعمل فيمطلق الدعاء ثم استعمله الشرع في دعاء مخصوص وهو سلام عليك» وَيَقُولُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ لَوْ لايُعَذِّبُنَا اللهُ بِما نَقُولُ الواو عاطفة أو حالية ويقولون فعل مضارع والواو فاعلوفي أنفسهم حال ولولا حرف تحضيض أي هلّا ويعذبنا الله فعل مضارع ومفعول به مقدّموفاعل مؤخر وبما متعلقان بيعذبنا وما مصدرية أي بقولنا ويجوز أن تكون موصولةوالعائد محذوف أي بالذي نقوله والجملة مقول القول حَسْبُهُمْ جَهَنَّمُيَصْلَوْنَها فَبِئْسَ الْمَصِيرُ حسبهم مبتدأ وجهنم خبر وجملة يصلونها حال والفاءالفصيحة وبئس فعل ماض جامد لإنشاء الذم والمصير فاعل والمخصوص بالذم محذوف أي هي يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذاتَناجَيْتُمْ فَلا تَتَناجَوْا بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوانِ وَمَعْصِيَةِ الرَّسُولِ إذا ظرف لما يستقبل من الزمن متضمن معنى الشرط وجملةتناجيتم في محل جر بإضافة الظرف إليها والفاء رابطة لجواب إذا ولا ناهية وتتناجوافعل مضارع مجزوم بلا والجملة لا محل لها لأنها جواب شرط غير جازم وبالإثم متعلقانبتتناجوا والعدوان عطف على قوله بالإثم ومعصية الرسول عطف أيضا وَتَناجَوْا بِالْبِرِّ وَالتَّقْوىوَاتَّقُوا اللهَ الَّذِي إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ الواو عاطفة وتناجوا فعل أمر مبني على حذف النون والواوفاعل وبالبرّ متعلقان بتناجوا والتقوى عطف على البرّ ، واتقوا الله فعل أمر وفاعلومفعول به والذي صفة لله وإليه متعلقان بتحشرون وتحشرون فعل مضارع مبني للمجهولوالواو نائب فاعل والجملة لا محل لأنها صلة الموصول إِنَّمَا النَّجْوىمِنَ الشَّيْطانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا إنما كافّة ومكفوفة والنجوى مبتدأ ومن الشيطان خبرواللام لام التعليل ويحزن فعل مضارع منصوب بأن مضمرة بعد اللام واللام ومجرورهاخبر ثان ، ويقال حزنه وأحزنه بمعنى ، والذين مفعول به وجملة آمنوا لا محل لها لأنها صلة وقيل إن الموصول فاعل يحزن وَلَيْسَ بِضارِّهِمْشَيْئاً إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ الواو حالية وليس فعل ماض ناقص واسمها مستتر تقديره هووالباء حرف جر زائد وضارّهم مجرور لفظا منصوب محلا على أنه خبر ليس وشيئا مفعولمطلق أي شيئا من الضرر وإلا أداة حصر وبإذن الله متعلقان بضارّهم وَعَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِالْمُؤْمِنُونَ الواو عاطفة وعلى الله متعلقان بيتوكل.

    Related articles



2022 dexica.com