ولدى كينيا والبيرو والسنغال وأوغندا حالياً أحجام منخفضة نسبياً من النفايات الالكترونية، لكن يحتمل أن تزداد.
فتوليدها ينمو على الصعيد العالمي بنحو 40 مليون طن سنوياً.
ويتم التعامل بغالبية هذه النفايات بشكل غير صحيح، فيحرق معظمها من قبل ''مدوِّرين'' محليين لاستعادة مواد ثمينة مثل الذهب والفضة والبالاديوم والنحاس والإنديوم، في ممارسات تؤدي الى إطلاق انبعاثات مستمرة من الملوثات السامة التي تقطع مسافات بعيدة.
وحددوا خيارات لادارة النفايات الالكترونية بطريقة مستدامة في هذه البلدان.