فالمفكر الناقد لا يأخذ بالمسلمات، يظل يبحث ويفكر لماذا تجري الأمور هكذا.
.
من هنا تأكد «جاليليو» من فكرة «مركزية الشمس» والمعارضة لفكرة «مركزية الأرض» التي وضعها قديما الإغريق بطليموس وأرسطو وهى الفكرة السائدة حتى القرن السابع عشر.
وفى سبتمبر 1610 رصد كوكب «فينوس» ودرس حركته.