أما التأويل ففيه ما هو صحيح مقبول، وفيه ما هو فاسد مردود، والفاسد المردود هو بمعنى التحريف، ولهذا اختار شيخ الإسلام - رحمه الله - في الواسطية وهي خلاصة عقيدة أهل السنة والجماعة اختار التحريف بدل التأويل وإن كان يوجد في كثير من كتب العقائد التعبير بالتأويل.
كلما تعمقت في أسماء الله الحسنى كان تعظيمك لله أكبر، وكانت طاعتك أشد، وكانت مسارعتك إلى رضوانه أكثر، فأصل الدين معرفة الله.