قصة النبي الذي قتله قومه داخل شجرة تجدها في أكثر من كتاب لأهل السير والتأريخ لكن لا يوجد لها نص في كتاب الله عز وجل ولا يوجد لها نص في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وقد وردت عدة آثار عن الصحابة والتابعين في قتلهما ذكرها الطبري وابن كثير، والظاهر أنها مأخوذة من أهل الكتاب ومن أصحها ما روى ابن أبي شيبة في المصنف عن عروة بن الزبير في قتل نبي الله يحيى عليه السلام.
إن الإجابة عن من هو النبي الذي دفنه ابليس حيا، هي نبي الله شيث، حيث أن هذا النبي أول نبي بعد آدم، واجتمع عليه قومه والشيطان، وقاموا بدفنه وهو حي والله أعلم.
كبرت السيدة مريم في جو النبوة والعبادة والديانة، وكان لها المحراب الخاص بها للتعبد، وكما يعلم اغلبنا أن نبي الله زكريا كلما دخل على مريم المحراب يجد عندها من الفاكهة ما لذ منها وطاب وكلما سأل مريم عن مصدر هذا الرزق تجيب السيدة هذا من عند الله، وفي نفس الوقت كان زكريا دائما يدعو ربه أن يرزقه غلام ذكر ليرث النبوة والشريعة منه، وكانت له البشرى بيحيى عليه السلام وهو قائمٌ بالمحراب يصلي ليُذكر هو وابنه في القرآن في سورة الأنعام.
من الذي سيقتل ابليس، من علامات الساعة الكبرى هي موت ابليس ويتم قتله والقضاء عليه، بعد ان يكون قد فعل الكثير من الفتن لبني ادم ويعتبر مقتل ابليس هو بمثابه انتصار الحق على الباطل، وهناك العديد من الأدلة التي تبين ان بموت ابليس وهي من علامات الساعة الكبرى تنتهي الحياة على كوكب الأرض، ويتساءل الأشخاص عن ترتيب علامات الساعة الكبرى ايهما يحدث اولا، ولكن بالمجمل احد علامات الساعة الكبرى هي قتل ابليس، وفي خلال هذا المقال سنتناول الاجابه عن السؤال المطروح من الذي سيقتل ابليس.