قدمها هاملتون كاملة بشكل نثري، نثر على الطريقة اللاتينية التقليدية، الشائع في إنجلترا آنذاك.
حب عنترة لعبلة تبين الروايات القديمة أن عنترة بقي منبوذًا عن قبيلته حتى بلغ سن الشباب وصار يقاتل ببسالة من أجل الدفاع عن قومه فاعترفوا به، وكان نتيجة ذلك أن تحرر من عبوديته التي عاش بها منذ صغره، فاقتربت منه الفتيات ومنهنّ ابنة عمه مالك وكان اسمها عبلة، وكانت هذه الفتاة ذات حسن وجمال وصيت ذائع، وراح يلقي الكثير من القصائد عن جمال عبلة ويتحدث عن ولهه وهيامه بها، ويقول أن حبه لها قد أفنى روحه وعظامه، فكتب القصيدة التي أصبحت فيما بعد معلقة شهيرة من المعلقات السبع في العصر السابق للإسلام.