وتابع قائلا: "منظمة التحرير الفلسطينية هي صاحبة القرار بالشأن الفلسطيني، تماما كما أن الإمارات صاحبة الشأن بالقرار الإماراتي، لو قالت الإمارات إنها أقامت علاقات مع إسرائيل لأن ذلك يخدم مصالحهم الإقليمية والدولية، ولو قال السيد عمرو موسى إن قرار الإمارات يخدم مصالحها وإنه يدعم التطبيع مع إسرائيل، لكان ردنا مختلف".
وهي تصريحات لم تمر مرور الكرام على نجم أوكسير سابقا الذي رد من جديد على بن علجية مؤكدا أنه توج مع الشبيبة بالألقاب.
صعد المنتخبان السعودي والمغربي لنصف نهائي كأس العرب الثامنة التي أقيمت في الكويت عام 2002.
فهل هذا مكسب لفلسطين وشعبها؟".