.
ومع ذلك فنسبة سقوط على اليابس واردة ايضاً.
وبرر مدير مركز أبحاث الفضاء بجامعة القاهرة ذلك بـ «اختلال المسار» نفسه، علاوة على أن «السرعة التي تكون عليها تلك الأجسام عادة ما تكون أعلى من قدراتنا على التنبؤ بها.
وأوضح عالم الفضاء المصري أن تلك الأجزاء أو الأجسام العائدة ترتطم بالغلاف الجوي بسرعات هائلة تصل إلى 1200 ميل في الساعة «تحترق أجزاء منها، لكن الأجزاء الكبيرة تظل كما هي دون أن تتفتت، وتخترق الأرض.