شهدت نهايات العقد الأول من القرن الحادي والعشرين إضفاء الطابع الرومانسي على نموذج الزومبي الأصلي، مع تصوير الزومبي بشكل متزايد على أنهم أصدقاء للبشر محبين لهم.
في الغرب، غالبًا ما يشار إلى هذا النمط من أفلام الزومبي الرومانسية باعتباره مؤيّد لجماعات مكافحة التمييز الذين يطالبون بالمساواة، فيتم تفسير العلاقة الرومانسيّة بين الإنسان والزومبي للدلالة على التحرر الجنسي، وكسر المحرّمات نظرًا لأن الزومبي لديهم رغبات جامحة غير خاضعة لقواعد العلاقات الاجتماعية العادية.