تجيب الفرج وفعلا جاء للساعدي الفرج عندما أطلق سراحه من سجون عام 1985، غير أنه استمر تحت المراقبة الأمنية المشددة وتحت عقوبة الحرمان من الحقوق المدنية حتى ، حيث قال في أحداث فبراير قصائد عدة من أبرزها رده على قصيدة الشاعر عبد المجيد سيف النصر حشاهم ، إضافة إلى قصيدته على العاصمة والتي قال فيها: يا هانت بدت تجلّى.
والتي على أثرها تكبد الكثير من المستثمرين خسائر كبيرة لعدة اسباب منها على سبيل المثال:- 1- تقييد المستثمرين بفترات وهمية ولم يتم الالتزام بها حسب تصريحات البنك او الشركة.
مالي علي غيرك عتب لا لوم.
وهنا نقول مهما كانت الظروف التي منعت او حالت إلى تأجيل الاكتتاب فلا عذر أبداً من وجود الشفافية وجعل المستثمر الصغير في الصورة وما قد يكون بالنسبة لكم يا هيئة من عذر مقنع فهذا العذر يظل في إطار إنعدام الشفافية وتعطيل لمصالح المستثمرين في اتخاذ قراراتهم الاستثمارية والسبب المباشر إنعدام الشفافية.