وقال الفُضَيل بن عِياض - رضي الله عنه -: "ترْك العمل لأجْلِ الناس رِياء، والعمل لأجْل الناس شرْك، والإخلاص أن يعافيَك الله منهما".
مسألة: مَن أراد أن يكونَ ثوبُه حسنًا، ونعله حسنةً، هل يتعارض مع الرِّياء؟ هذا يكون على اختلاف المقاصِد والنيَّات، إذ إنَّ الإنسان لا يحبُّ أن يُرى بعين النقص، ويكون محلاًّ للازدراء من قِبل الآخرين.