Fitzpatrick surmises that the story of the altercation reflects the political agendas of the period and should therefore be treated with caution.
According to , he was wounded on the 19th of 40 AH 26 January 661 AD and died two days later.
وكان الإمام علي ع في فترة خلافة عادة بعيدا عن شؤون السياسة والحكومة، ومنشغلا بتقديم الخدمات العلمية والاجتماعية، منها والذي اشتهر ، وتقديم النصيحة للخلفاء في مختلف الشؤون ، و إلى الفقراء، وشراء ألف عبد وتحريرهم، والزراعة والتشجير، وحفر القنوات، وبناء ، و الأماكن والممتلكات والتي بلغت مواردها ربما إلى أربعة آلاف دينار.
قصّة اختيار عليّ لحَمل راية الإسلام يوم خيبر حاصر المسلمون أيّاماً عديدة، ولَمّا كان اليوم السابق لفَتحها والدخول فيها، قام الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- خطيباً في المسلمين، فقال: لَأُعْطِيَنَّ هذِه الرَّايَةَ غَدًا رَجُلًا يَفْتَحُ اللَّهُ علَى يَدَيْهِ، يُحِبُّ اللَّهَ ورَسوله ويُحِبُّهُ اللَّهُ ورَسولُهُ، قالَ: فَبَاتَ النَّاسُ يَدُوكُونَ لَيْلَتَهُمْ أيُّهُمْ يُعْطَاهَا، فَلَمَّا أصْبَحَ النَّاسُ غَدَوْا علَى رَسولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كُلُّهُمْ يَرْجُو أنْ يُعْطَاهَا، فَقالَ: أيْنَ عَلِيُّ بنُ أبِي طَالِبٍ.