وفي كلمة الدماء قلب الياء همزة لتطرّفها بعد ألف ساكنة وأصله الدماي.
وهو في قوله تعالى لا يَشْعُرُونَ وقوله تعالى لا يَعْلَمُونَ وتفصيل ذلك: أن أمر الديانة والوقوف على أن المؤمنين على الحق، والمنافقون على الباطل يحتاج الى نظر واستدلال حتى يكتسب الناظر المعرفة.
.
المغضوب مضاف إليه مجرور عليهم كالأول في محل رفع نائب فاعل للمغضوب، الواو عاطفة لا زائدة لتأكيد النفي الضالّين معطوف على غير مجرور مثله وعلامة الجر الياء لأنه جمع مذكر سالم.