، والدُّعاء : اللّهُمَّ هذا يَوْمٌ مُبارَكٌ.
وقال عن مناسبة الحديث للترجمة : مطابقته للترجمة : من حيث إن النبي — صلى الله عليه وسلم- كانت وفاته يوم الإثنين ، فمن مات يوم الإثنين يرجى له الخير لموافقة يوم وفاته يوم وفاة النبي — صلى الله عليه وسلم- ، فظهرت له مزيّة على غيره من الأيام بهذا الاعتبار.
، ثم ذكر حديث عبد الله بن عمرو بن العاص —رضي الله عنهما- الذي ذكره ابن حجر ، ثم قال : فلذلك لم يذكره البخاري فاقتصر على ما وافق شرطه.
وسيأتي هذا الدُّعاء في باب الزّيارات في نهاية أعمال السرداب.