بيروت: دار ابن حزم.
تحقيق محيي هلال وحسن الساعاتي.
تحقيق أبو اليزيد العجمي.
٦ـ وَقارُونَ وَفِرْعَوْنَ وَهامانَوَلَقَدْ جاءَهُمْ مُوسى بِالْبَيِّناتِ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الْأَرْضِ وَماكانُوا سابِقِينَ ٦ ٧ـ لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَداوَةًلِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْمَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قالُوا إِنَّا نَصارى ذلِكَ بِأَنَّمِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْباناً وَأَنَّهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ ٧.