وَالتَّحَدُّثُ بِنِعْمَةِ اللَّهِ شُكْرٌ، كَمَا فِي حَدِيثِ جَابِرٍ مَرْفُوعًا: مَنْ صُنِعَ إِلَيْهِ مَعْرُوفٌ فَلْيَجْزِ بِهِ، فَإِنْ لَمْ يَجِدْ مَا يَجْزِي بِهِ فَلْيُثْنِ، فَإِنَّهُ إِذَا أَثْنَى عَلَيْهِ فَقَدْ شَكَرَهُ، وَإِنْ كَتمَهُ فَقَدْ كَفَرَهُ، وَمنْ تَحَلَّى بِمَا لَمْ يُعْطَ كَانَ كَلَابِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ.
يَمُنّ بِهِ اللَّطِيف الْمُسْتَجِيب وَكُلّ الْحَادِثَات إِذَا تَنَاهَتْ.
فضل قراءة سورة الشرح 40 مرة قد يرى الكثير من العلماء أنه ليس على المسلم حرج إذا قام بتلاوة أي سورة من القرآن الكريم أو سورة الشرح بعدد مرات معينة بغرض التوسل إلى الله تعالى، وبغرض قضاء الحاجة، وزوال الهم والكرب ورفع البلاء والغمة.
وَلَا فَرْضنَا إِنْ لَمْ نُكَرِّرهُ فِيهِمَا.