وقال ناشط سعودي عرف عن نفسه باسم "سلطان": "هذه الهشتاقات اللعينة تروجها المطابخ المجوسية في ايران ولبنان لزرع الفتن لكن كل الشرفاء باليمن والسعودية يد واحدة لدعس ايران ومشروعها الصفوي المجوسي باليمن".
لكن هذه الإجراءات بالنسبة للسعودية لم تكن تستثني أي الجنسيات العاملة، خلافاً للقرارات الأخيرة، التي تستهدف اليمنيين دون غيرهم، الأمر الذي يعد سابقة في علاقات البلدين ويثير جملة من التساؤلات حول ما وراء القرار.
ويشكل مغتربو اليمن في السعودية نحو 70-80% من إجمالي المغتربين حيث تتحدث احصاءات غير رسمية أن المملكة تستضيف قرابة 2 مليون يمني.
ولا يقتصر الأمر على أسرته، بل إن الغالبية من الأسر في المنطقة التي ينحدر منها، هاجر غالبية رجالها للعمل في السعودية، وهم مهددون بنفس المصير.