وأخذ الشاعر الشيخ يلوم نفسه على ما كتب في السنين الخوالي من أغاني في العشق.
شمل مشروعها العديد من التماثيل والحلي الأخرى.
وظل التمثال قائماً في فراغ مدخل القصر المكشوف معرضاً للجو، وعبث الأطفال، وللثورة عليه لأنه كان بمعنى ما إعلاناً صريحاً للتقدمية المتطرفة، ورمزاً للجمهورية، وتهديداً صارماً للمغتصبين.
، فهو كان دوما يسعي لتحقيق الكمال ولكنه لم يتمكن من تقديم اي تنازلات.