مع ملاحظة أن المسافة المدارية الحالية للقمر، والتي تُقَدَرُ بثلاثين مرةٍ قدر قطر الكرة الأرضية، تتسبب في أن يبدو القمر أغلب الوقت بنفس حجمه دون تغيير في السماء كما هو الحال مع الشمس، مما يسمح له القمر بأن يغطي الشمس بصورةٍ شبه تامةٍ في ظاهرة.
كما ويتطور الخسوف الكلي مع مرور الزمن، الذي عادة ما يستمر لساعتين تحويان الحدث كاملاً.
وتحدث الظاهرة في عدة أيام في السنة وقد قمنا بذكرها حتي تستمع بمشاهدته.
وفي الوقت الحاضر تسمعهم أحيانًا يطلق عليهم المد والجزر العملاق.