تم افتتاحها رسمياً بالمرسوم الملكي الصادر في تاريخ الموافق بمسمى كلية البترول والمعادن و في عام م تم تغيير مكانتها الأكاديمية واسمها لتصبح جامعة البترول والمعادن، وفي عام م تم تغيير اسم الجامعة ليستقر كما هو الآن جامعة الملك فهد للبترول والمعادن وذلك بعد زيارة لها، وتعتبر الجامعة المؤسسة الرائدة في العلوم والتقنية في ، وهي الجامعة الأولى عربياً في عدد براءات الاختراع، حيث تضم ثلثي براءات الاختراع في العالم العربي، وتأتي في المرتبة السادسة على مستوى جامعات العالم بحسب تصنيف مكتب الولايات المتحدة لبراءات الاختراع.
تحتوي على أكثر من 328,000 مجلد، 32% منها في العلوم، 21% في الهندسة، 24% في العلوم الإنسانية، وأخيرًا 23% منها في العلوم الاجتماعية، 300,000 من المجلدات باللغة الإنجليزية.