وهكذا إنتقل حسين سالم الي عالم الأعمال وعثر علي خميرة البزنيس الخاصة به.
ولأن اتفاقات كامب ديفيد حملت معها بـكعكة المساعدات العسكرية الأمريكية لمصر, فقد سعي هؤلاء الثلاثة بالشراكة مع آخرين الي نصيب من الكعكة, والتي بلغت قيمتها سنويا في تلك الأثناء1.
وهناك تولي سالم مسئولية شركة الإمارات العربية للتجارة التابعة لوزارة الإقتصاد الإتحادية و المسئولة عن استيراد السلع الغذائية الإستراتيجية.
وفي وقت لاحق قال حسين سالم في حديثه النادر لصحيفة العالم اليوم بتاريخ17 سبتمبر2007 أنه خسر الجلد والسقط في هذا المشروع.