إذا جاءت الميم الساكنة، وجاء بعدها حرف الهمزة ، أو حرف التاء ، أو حرف الثاء ، أو حرف النون ، أو حرف الياء ، فإن حكم الميم الساكنة الإظهار الشفوي
النطق بالميم الساكنة وسطا بين الإظهار والإدغام بدون تشديد مع بقاء الغنة ) هذا تعريف
النطق بالنون الساكنة أو التنوين وسطاً بين الإظهار، والإدغام بدون تشديد مع بقاء الغنّة يسمى ب
النطق بالميم الساكنة وسطا بين الإظهار والإدغام بدون تشديد مع بقاء الغنة
النطق بالنون الساكنة أو التنوين وسطاً بين الإظهار، والإدغام بدون تشديد مع بقاء الغنّة يسمى ب
ماهي باقي اقسام احكام الميم الساكنة.
ويؤخذ مشافهةً عن شيخٍ أو أستاذٍ عنده إجازةٌ بتعليم التجويد.
النطق بالميم الساكنة وسطاً بين الإظهار، والإدغام بدون تشديد مع بقاء الغنّة يسمى ؟، الميم الساكنة ،هي عبارة عن الميم الخالية من الحركة ،حيث انها تاتي في كلا من الاسماء ،الافعال ،والحروف ،اذ تكون ثابتة في حالة الوقف ،الوصل ،الرسم واللفظ ايضا،ويقصد بالقول الميم الخالية من الحركة يخرج منها كلا من:الميم المتحركة كالمؤمنين،والميم المشددة مثل : ثم ،والميم التي تم تحريكها بسبب التقاء الساكنين مثل: قم الليل.
حيث انه يوجد للميم الساكنة العديد من الاقسام ،اذ تنقسم احكام الميم الساكنة لثلاثة اقسام وهي : الاخفاء الشفوي ،وفيه يتم النطق بالميم اذا جاء بعدها حرف الباء وبحالة مابين الادغام والاظهار ،وفيه يتم اطباق الشفتين وبشكل غير تام مع العمل علي المحافظة علي بقاء الغنة وبمقدار حركتين ،وفيه يكون الاخفاء عند حرف الباء ،وذلك بسبب التجانس مابين الباء والميم في المخرج.