والذي أفرحنا هو تزايد عدد المسلمين في تلك البلاد حتى وصل عدد الجالية المسلمة مئة ألف مسلم — ولا ندري نسبة أهل السنَّة منهم -، وأفرحنا دخول كثير من أهل تلك البلاد في دين الله تعالى.
فقال رجل: يا رسول الله ففيم العمل؟ قال: إن الله إذا خلق العبد للجنة استعمله بعمل أهل الجنة حتى يموت على عمل أهل الجنة فيدخل الجنة، وإذا خلق العبد للنار استعمله بعمل أهل النار حتى يموت على عمل أهل النار فيدخل النار.