هو إفراد الله تعالى في ربوبيته وألوهيته وأسمائه الحسنى وصفاته العلى ؟ - هو افراد الله تعالى في ربوبيته والوهيته واسمائه الحسنى وصفاته العلى

التَّوحِيد، وهو لُغةً جعلُ الشيءِ واحدًا غيرَ متعدِّد، وفي اصطلاح المُسلمين، هو الإيمان بأنَّ الله واحدٌ في ذاته وصفاته وأفعاله، لا شريكَ له في مُلكه وتدبيره، وأنّه وحدَه المستحقّ للعبادة فلا تُصرَف لغيره.

هو إفراد الله تعالى في ربوبيته وألوهيته وأسمائه الحسنى وصفاته العلى، الله واحد لا شريك له، والأنبياء والمرسلين جميعهم دعوا إلى عبادة الله وحده لا شريك له، الله عز وجل له الكثير من الأسماء الحسنى والتي تعرفها نحن هي التسع والتسعين اسم التي ذكرت في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة.