شقيقى نام فى الغرفة الأخرى مع باقى الشباب.
وتابع خالد بن لادن quot;بلغنا ذلك فقمنا بمراسلة حكومة طهران لمرات عديدة ووسطنا علماء ووجهاء لإطلاق سراحهم متعهدين بعدم رجوعهم إلى إيران ولكن كل ذلك لم يجد نفعًاquot;.
حتى ولو مات استعرف بان امريكا فاشلة لو كانت قوية لالقت القبض عليه حييييا.
ولقد تمكن خلال وجوده في العاصمة الخرطوم من نقل معظم أرصدته المالية وبدأ العمل في مجال المقاولات وإنشاء المزارع واعتبر مشروع الطريق بين الخرطوم وبورسودان من أكبر المشاريع الذي نفذها بن لادن هناك.