كما صرَّحت اللجنة بأنه سيوضع تحذير على اللقاح بهذا الشأن، لعدم غض الطرف عن إمكانية تسبُّبه في حدوث جلطات.
وأوضح: "إذا تمكنا من تحديد العلامات التشخيصية الموثوقة التي تحدد الأشخاص المعرضين لخطر معين، فيمكن البدء في العلاج المضاد للتخثر في أقرب وقت ممكن لمنع حدوث أضرار جسيمة.
بل ستبقى مملكة الإنسانية التي رفضت بشكل صارم مناعة القطيع، وها هي تواصل جلب أجود اللقاحات وتؤسس أسلم البروتوكولات العلاجية التي أصبحت الدول تقتدي بنا فيها.
وصرحت الرئيسة التنفيذية للهيئة الاستشارية للقاحات في المملكة المتحدة، الدكتورة جون راين، إن الصلة بين جلطات الدم النادرة واللقاح "احتمال قوي".