ففي سنة انقسمت الإمبراطوريَّة الرومانيَّة إلى قسمين شرقي وغربي.
ويتفق أغلب المُؤرخين المُعاصرين سواء أكانوا مُسلمين أم غربيين أنَّ هذه القصة غير حقيقيَّة، إذ أنَّ مكتبة الإسكندريَّة لم تكن موجودة عند قُدوم عمرو بن العاص إليها وقد احترق مُعظمها قبل سبعة قُرون وتحديدًا زمن سنة 47 ق.
وظلَّ الناسُ على كراهيتهم للإمبراطورة والبطريرك پيروس، وجرى اتهامهُما بأنَّهُما تآمرا ضدَّ قُسطنطين بِدسِّ له، وطالبوا بأن يكون العرش لابن قُسطنطين الثالث ولم يكن يتجاوز الحادية عشر من عُمره واتخذ اسم هرقل عند ، غير أنَّهُ عند تتويجه اتخذ اسم قُسطنطين وأطلق الناس عليه اسم «» وهو مُصغَّر قُسطنطين.
اخر ولاة العباسيين قبل احمد بن طولون كان احمد محمد بن المدبر ، ابن المدبر ده عمل مظالم كتيره و اتفنن فى عمل انواع جديده من الضرايب كان منها ضريبه على العشب اللى بتاكله بهايم الفلاحين و سماها " خراج المراعى " ، و ضريبه على السمك اللى بيصطادوه الصيادين و سماها " خراج المصايد " و ضاف ضريبه اسمها " الخراج الهلالى " فرضها على كل المحاصيل الزراعيه و المنتجات الصناعيه و الأملاك و كان بيحصلها ظلماً و عدواناً مع ضريبة الارض الخراج.