ويسوقنا المقام إلى التذكير بالمقام اللائق بالأخلاء يوم القيامة وبالمتحابين في الله، الذين سيكونون على منابر من نور، وبالمتعارفين في الله، الملتقين والمتفرقين فيه، الذين سيظلهم الله بظله يوم لا ظل إلا ظله ـ جعلنا الله جميعاً من ضمن هؤلاء وأولئك ـ آمين.
وطالما يسألون ويتحدثون يدور في خلدي سؤال واحد.
.
.