والعديد من الأمثلة الأخرى على الأفعال الناسخة، والتي تكتفي بالفاعل المرفوع، وذلك لتكوّن جملة تامة من حيث المعنى، وهناك العديد من الخصائص التي جعلها النحويين في اللغة العربية لمعرفة وظيفة كان في الجملة الإسمية المنسوخة ومن هذه الخصائص مثلاً: أن كان تأتي فعلاً تاماً وناقصاً وهذا مثل قوله تعالى: وما كان ربك بصيراً.
العلامة في آخر الكلمة: - إما علامة دور يُمكن أن تتغير التلميذُ التلميذَ التلميذِ - وإما علامة لا تتغير هي جزء من تكوين الكلمة نحنُ هذا الذي ثرى ثريا الاعراب هو الافصاح عن القصد من وضع الكلمة في الجملة، فهو اولاً لدور الكلمة في الجملة، ثم تعيين لعلامة الدور المناسبة في آخر الكلمة، سواء كان إظهارها ممكناً ام غير ممكن علامة التكوين.
أما ادوات الجر، مثلاً، فلا تلعب دور اسم.
أو ليت مثل قولنا ليت الخبر مفرح، أو قولنا لعل الماء وفير، أو نقول كأن الماء صافي.