طلب منا وضع أكثر من خيار يؤمن الحماية ويعطيهم طمأنينة أكبر، لأن خطة التعافي لن تكون على حساب المودعين".
طوال سنوات الحرب التي عانى لبنان بين عامي 1976 و 1991، بقي عدنان القصار في لبنان على رأس القطاع الخاص، وتوج جهوده نحو إبقاء لبنان حاضرًا في الاجتماعات العالمية والندوات والمؤتمرات والمعارض الدولية والمعارض.