.
.
ضـيّـعت مغـلـينـك صبري من الأسى ودعني.
صدقيني يـا حـيـاتـي مـا تــمـــنـيــت إلا انــتـي وإن عمري في حياتي ماوصلت لعشق غيرك صدقيني لــو بــــيـدي امـلـكـك طــول الـحـيــاة عـمر قـلبي يـوم ما نـوى في يوم هجرك صدقيني الدنيا بكف وانتي ياعمري بكف كفـك الغـالب ياعـمري وتـرخص الدنـيا لغلاك صدقيني انتي هـمي انـتي عمري انتي روحي ينـجـرح قـلـبي وقـلـبـك مابي مـنـه إلا رضــاك صدقيني مهما أوصف لك مدى حبي وإعجابي مـا أوصــل معـنى حـبـك لأن روحـي في رؤاك لو أشوفــك فـي أي حال.