فقبل القرن السابع عشر، كان هناك خلاف عمّا إذا كانت سرعة الضوء محدودة، وإذا ما كان الضوء ينتقل من نقطة إلى أخرى بشكل فوري.
تبلغ المسافة التي يقطعها الضوء في سنة واحدة 9,460,730,472,580,800 متر أي أنها تبلغ 9.
ولكن هذه المعلومة خاطئة، فهذه السرعة ناجمة عن تحرك المجرات نتيجةً لتوسع الكون، وهي تتعلق بمعدل توسع الكون وليس بحركة الأجرام المختلفة ضمن الكون.
مما يقود إلى ارتباطات في الخواص الفيزيائية المقيسة لهذه الجسيمات الكمّية.