وسئلت عَائِشَةُ عَنْ صَلاَةِ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَتْ : كَانَ يَنَامُ أَوَّلَ اللَّيْلِ وَيُحْيِى آخِرَهُ رواه مسلم.
قال الخليل : هو من قول الله عز وجل : ثم استوى إلى السماء وهي دخان فصعدنا إليه فقال : هل لكم في خبز فطير ، ولبن هجير ، وماء نمير ؟ فقلنا : الساعة فارقناه.
.
وقال آخرون: بل معنى ذلك: أنهم يمشون عليها بالطاعة والتواضع.