بعد تكرير هذه العملية عدة مرات استنتج أن النحل يتعلم ربط الرائحة بالمكافأة، تقول البروفيسورة أيضاً أن ذاكرة النحل ما زالت تتذكر رائحة اللافندر حيث أنه يمكن أن نعود بعد يوم ونعطي النحل نفس الرائحة ويتذكرها وهذا دليل على أن النحل يعيطنا نتيجة ايجابية وذاكرة قوية في دماغ النحل، وحاسة شم قوية.
كان هناك تقليد بإستعمال اللافندر بإنتظام وذلك لإعطاء النساء القوة والشجاعة اللازم ليتماسكن أنفسهن أثناء فترة الحمل.
فهذا بيت لقيس مجنون ليلى يقول: ألا هل إلى شم ونظرة.
.