وقيل : إنالمراد : ارجعي إلى صاحبك وجسدك فيكون الخطاب للروح أن ترجع إلى الجسد« راضية » بثواب الله « مرضية » أعمالهاالتي عملتها.
فأنجينا لوطًا وأهله من العذاب الذي سيقع بقوم لوط، إلا امرأته قدَّرناها من الباقين في العذاب حتى تهلك مع الهالكين لأنها كانت عونًا لقومها على أفعالهم القبيحة راضية بها.