قبل أي كلمة لجعلها ضرورية في البحث.
.
فقد عرّفه أبو حيان: "بأنه علم يبحث عن كيفية النطق 111 طلب البحث متطابق مع محتوى داخل الكتاببإسناده عن أبي بن كعب قال : قال رسول الله يَةِ: «ومن قرأ إذا السماء انفطرت أعطاه الله من الأجر بعدد كل قبر حسنة، وبعدد كل قطرة ماء.
وفي آيات أخرى من سورةِ الفرقان من أسباب نزول سورة الفرقان، حيثُ أنّها تروي قصةَ أحد كفار قريش وهو عقبة بن أبي معيط صديقُ أُبي بن خلف، والذي كان قد عرف بكرمه، حيثُ أنه كان يجهزُ أكبر الولائم عند عودته من السفر، وكان يدعو أشراف قوم قريش جميعهم عليها، وكان قد دعا نبي الله محمد -صلى الله عليه وسلم-، وكان النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- قد رفض الأكل الا إذا نطق عقبة بن أبي معيط الشهادتين، فما كان من عقبة بن أبي معيط إلا وأن نطق الشهادتين، فخاصمه صديقه أبي بن خلف، وأبى أن يصالحه إلا أن يأتي بالنبي محمد -صلى الله عليه وسلم- ويسبه ويبصق حاشاه صلى الله عليه وسلم أعظم الخلق أجمعين، وفعل عقبة ذلك، ونزلت الآية السابعة والعشرين من سورة الفرقان، لتبين حال عقبة بن أبي معيط، والذي يتبعُ رفيقَ الضلالةَ والسوء.