والزوج أيضًا يجب أن يكون حسن الخلق؛ لما جاء في حديث النبي صلى الله عليه وسلم.
«اللَّهمَّ إنِّي أَسألُك الثباتَ في الأمرِ، وأَسألُك عَزيمةَ الرُّشدِ، وأَسألُك شُكرَ نِعمتِك، وحُسْنَ عِبادتِك، وأَسألُك قَلْبًا سليمًا، ولِسانًا صادِقًا، وأَستغفِرُك لِما تَعلَمُ، وأَسألُك مِن خَيرِ ما تَعلَمُ، وأَعوذُ بك مِن شَرِّ ما تَعلَمُ».
اللهم أني أعوذ بك من بواري وتأخر زواجي وبطئه وقعودي وأسألك أن ترزقنى خيراً مما أستحق من الزوج ومما آمل وأن تقنعه وأهله بى، وتقنعني وأهلي به.
.