ولكن في نفس الوقت يجب العلم أن له بعض الأضرار الجانبية مثل الإصابة بالحساسية أو التأثير بالنسبة للنساء الحوامل والمرضعات لأنه يؤثر على الجنين، ولكن مثل هذه الأمور يفضل استشارة الطبيب للحصول على المزيد من التفاصيل وهل هو آمن إستعماله أم لا.
كما قلنا سابقا: يجب عمل التحاليل المذكورة للوقوف على حالة الهرمونات المسؤولة عن الدورة الشهرية، مع فحص هرمونات الغدة الدرقية، وهرمون الحليب، وهرمون الذكورة، لأن الخلل في نسبة تلك التحاليل يعتبر سببا أساسيا في تأخر الحمل.