ضابط المثلي والقيمي عند الفقهاء- تحت الطبع.
أيّها المسلمون، امتنَّ الله على عبادِه بمواسمَ خيرات وأيّامٍ مباركات، تضاعَف فيها الحسنات وتمحَى فيها السيّئات، مواسم ومناسبات يتسابَق فيها المتسابقون ويتنافس فيها المتنافسون، قد أفلح فيها ـ والله ـ من ت+ّى، وخابَ من أخلَد إلى الأرض وآثَر الحياة الدّنيا.