كما أن الكثير من مستخدمي يستخدمون الهواتف الذكية مثل وسائل الاتصال، أيضاً كوسيلة لتخطيط وتنظيم عملهم وحياتهم الخاصة.
وقد تجلى التوتر بين هذين المشروعين بالفعل في عهد الرئيس الراحل ياسر عرفات، الذي تسبب وشبكة و المعقدة الناتجة عنه في أن لا يكون تطور قوات أمن السلطة الفلسطينية شاملًا للكافة ولا شفافًا منذ البداية، بل كان زاخرًا بالمحسوبيات واستُخدم كأداة لمواجهة التهديدات التي فرضها مناهضو أوسلو ولتحقيق الاستقرار في صفوف السكان.