فأما الاستعمال فقولك فإذن آتيك وإذن أكرمك.
ولك الحمد أن جعلتنا من أمة محمد عليه الصلاة والسلام.
، قَالَ : قُلْ : اللَّهُمَّ اكْفِنِي بِحَلَالِكَ عَنْ حَرَامِكَ وَأَغْنِنِي بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ رواه الترمذي 3563 ، وحسنه الألباني في صحيح الترمذي.
يخبر تعالى عن تأييد رسوله، صلوات اللّه عليه وسلامه، وتثبيته، وعصمته وسلامته من شرّ الأشرار وكيد الفجّار، وأنّه تعالى هو المتولّي أمره ونصره، وأنّه لا يكله إلى أحدٍ من خلقه، بل هو وليّه وحافظه وناصره ومؤيّده ومظفّره، ومظهر دينه على من عاداه وخالفه وناوأه، في مشارق الأرض ومغاربها، صلّى اللّه عليه وسلّم تسليمًا كثيرًا إلى يوم الدّين.